العودة   مجالس البيضان > مجالس البيضان العامة > ..:: المجلس الإسلامي ::..
التسجيل المساعدة أخرى التقويم
 

 



تـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنـــــــــ 
عدد الضغطات  : 1858
((جوال البيضان )) لتفاصيل اخرى اظغط هنا 
عدد الضغطات  : 3033

تأملات في قصة طالوت وجالوت

تأملات في قصة طالوت وجالوت بقلم سامي الهسنياني قال تعالى:﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
كاتب الموضوع البيضاني مشاركات 1 المشاهدات 2551  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

 

 

 
أدوات الموضوع
قديم 30th Oct 2006, 03:39   #1
البيضاني
المشرف الراعي للموقع
 
الصورة الرمزية البيضاني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 527
معدل تقييم المستوى: 1000
البيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud ofالبيضاني has much to be proud of
افتراضي تأملات في قصة طالوت وجالوت

تأملات في قصة طالوت وجالوت

بقلم سامي الهسنياني


قال تعالى:﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ { 246} وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {247} وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ { 248}فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ {249} وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {250} فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾.

قصة طالوت وجالوت من القصص القرآنية الداعية للتأمل، وهي من القصص التي يجب أن نقف عندها كثيراً، وأن نبحث من خلال آياتها عن الدروس والعبر المستفادة من القصة، لأنها تبين:

1-طبيعة اليهود واعتراضهم على أمر الله تعالى ومن ثم أمر نبيه، وطلباتهم المتكررة.

2-طرق ووسائل الاختبار، لتمحيص وتنقية الصف المؤمن.

3-مقدار السمع والطاعة من جانب المؤمنين لقائدهم.

4-إن النصر يأتي بعد الصبر والثبات والتحمل وقبلها إخلاص النية لله تعالى.

5-إن النصر لا يأتي مع كثرة العدد بل يأتي مع مقدار الاتصال بالله تعالى ومع مقدار الإيمان والتقوى الذي في القلوب.

6-أهمية الدعاء وأثره في ساعات المواجهة.

بعد هذه الآيات الكريمات، نأتي إلى أهم التأملات فيها:

أولاً: طبيعة النفس الإسرائيلية

1-سؤالهم الذي يحمل طبيعة الكبر لأنبيائهم وخاصة من قبل كبرائهم وساداتهم.

2-الاعتراض على أوامر نبيهم ورفضها.

3-امتناعهم عن القتال تحت راية ذلك النبـي، لذلك سألوه أن يدعو اللـه تعالى أن يبعث لهم ملكاَ، يقاتلوا تحت إمرته.

4-الاعتراض على أوامر الله تعالى، وقد قال لهم نبيهم ]هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ أَلاَ تُقَاتِلُوا[.. ]قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ[.

5-القعود والتذمر عند الجد وخلق المعاذير ]فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمْ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَ قَلِيلاَ مِنْهُمْ[.

6-كثرة الكلام وتضخيم ما وقع عليهم وان كان صغيراً ]وَمَا لَنَا أَلاَ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا[.

7-كثرة اختبار الله تعالى لهم لكثرة اعتراضهم لكي لا يبقي لهم حجة.

8-جعل أحقية الملك لهم تكبراَ واستخفافاَ بغيرهم ]وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ[.

9-اعتماد سعة المال وكثرته مقياساً لاستحقاق الملك والقيادة ]وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ[.

10-جعل القتال في سبيل الله قناعاً لتحقيق مآربهم الشخصية.

11-كثرة طلبهم للأدلة والبراهين ومشاهدة العلامات ]إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ التَّابُوتُ[.

12-نبذ صفتي العلم وقوة البدن اللتين بهما اصطفى اللـه تعالى طالوت عليهم، دلالة على أنهم يشجعون الجهل والكسل والقعود عن العمل.

14-وجود قلة مؤمنة أمام كثرة كافرة.

15-صعوبة الإيمان بالله تعالى، نتيجة للنفاق العقائدي.

ثانياً: اختيار القلة المقاتلة:

1-قال تعالى: ]فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمْ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَ قَلِيلاَ مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ[.

هذا كان أول اختبار للفئة المقاتلة هو أن كتب الله عليهم القتال، ليميز أصحاب النيات الصالحة والصادقة (والتي تود حقاً القتال في سبيل الله وإعلاء كلمته أمام الظلم والطغيان ومقاومة الشر والفساد، والتي تنظر حقاً إلى أجر القتال والشهادة في سبيله، وهؤلاء ليسوا من الذين يهولون ويصيحون بدون فعل مجد) عن أصحاب النيات الفاسدة (التي لم تنو القتال أصلاً، إنما هو كلام لا وزن له، كلام مجالس صادر عن لسان لاغ ليس وراءه نية قلبية صادقة، ويمكن أن يكون استخفافاً بذلك النبـي، وهؤلاء لما علموا بان الله استجاب لطلبهم تقاعسوا ولم يقاتلوا كما قالوا وطلبوا).

2-قال تعالى: ]فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَ مَنْ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاَ قَلِيلاَ مِنْهُمْ[.

هذا هو الاختبار الثاني للفئة التي سارت للقتال، بعد أن سار طالوت بالجنود وابتعد عن القرية، أخبرهم بوجود نهر، وجعل مقياس الشرب والقعود على الماء دليلاَ على إيمانهم واستحقاقهم للقتال معه، وكان هذا أول توجيه من القائد لجنوده ليبين مقدار السمع والطاعة، ولأنه يرى بعلمه أن الشراب والقعود على الماء يمكن أن يؤدي إلى:

أ-القعود والتخلي عن السير.

ب-التأخير في أداء المهمة.

ج-الكسل والتراخي.

د-تذكيرهم بالنعم الدنيوية.

هـ-ضعف همة القتال والجهاد في نفوسهم.

و- انشغالهم بطيبات الماء كالصيد مثلاَ.

ز-كثرة شرب الماء بعد الجهد والتعب الشديد قد يؤدي إلى أضرار صحية تمنع من مواصلة السير والقتال.

ح-وجود نيات فاسدة قد تؤدي إلى زعزعة إيمان بعضهم نتيجة طول الطريق.

واصل السير فقط أصحاب العزائم والهمم العالية، والتي استجابت لأمر القائد (إلا من اغترف غرفة بيده) أي شربوا بملء أكفهم وهم يعبرون النهر.

3-قال تعالى: ] فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاَقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ(249)وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ[.

هذا هو الاختبار الثالث للقلة المؤمنة المتبقية مع طالوت.

هذا الاختبار في ساحة المواجهة، في ساحة الصراع بين الخير والشر، وفي هذا الاختبار أراد اللـه تعالى أن يمحص هذه القلة بأن ينقيها من أصحاب النيات غير المستقرة بعد للقتال في سبيل اللـه، والتي لا تستطيع المواجهة والصمود لكي لا تتسبب في خلخلة الصفوف.

وفي هذه الآيات نرى:

أ-اختبارهم للقلة المؤمنة لأنها أمام نصر أو هزيمة.

ب-لا مكان لأصحاب النفوس الضعيفة في هذه المواجهة لأن المسألة مصيرية.

ج-كشف الضعفاء الذين لم ينكشفوا في الاختبارين السابقين.

د-قلة العدد يؤدي إلى زيادة الإيمان، ازداد إيمان البقية المتبقية بسقوط عدد منهم.

هـ-اعتماد الذين قالوا: (لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده) على الأسباب الدنيوية، العدد والعدة، ناسين قوة الإيمان وبأن الله تعالى معهم.

وـ اعتماد الفئة المؤمنة على الله تعالى بعد أدائها الأسباب، ويقينها بان قوة الإيمان والاتصال بالله ستغلب قوة العدد والعدة ]كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ[.

ز-استجابة الله تعالى لدعاء الفئة المؤمنة، وبأن لا يخذلهم أثناء المواجهة وأن ينزل عليهم صبره ويملأ قلوبهم بها لكي تتثبت الأقدام ]ربّنا افرِغ عَلينا صبراً َوثبّت أقدامنا[.

ح-دعاء النصر على الكافرين، وقد استجاب اللـه لدعائهم وكافأهم بالنصر نتيجة لصدق نياتهم وصبرهم ]وَانصُرنا عَلى القومِ الكافِرين[ .

دروس وعبر

1-عدم الاشتراط للإيمان باللـه أو الدعوة إليه.

2-عدم التذمر من قبول الأوامر القيادية.

3-السمع والطاعة لأوامر القيادة.

4-عدم إهمال الفقراء والبعيدين عن الأضواء من الدعوة والاتصال بهم.

5-الابتعاد من جعل المال هو المقياس في التقييم.

6-معرفة أساليب المواجهة، وكيفية مواجهتها وعلاجها.

7-طريق الدعوة يحتاج إلى اختبار وصبر.

8-إحضار النية قبل العمل والثبات عليها إثناء العمل والاستغفار من التقصير بعد الانتهاء.

9-معرفة طرق ووسائل زيادة الإيمان.

10-عدم زعزعة الصفوف ببث روح الخوف والقلق.

11-الابتعاد عن الإشاعة بالتهويل والصياح.

12-عدم اعتماد العدد كمقياس النجاح والنصر، بل التوفيق الإلهي بعد الإيمان الثابت والراسخ.

13-معرفة مداخل الشيطان إلى النفس البشرية (المال، الطعام، الشهوة، الكسل، الشهرة، الخوف، الظهور، التكبر.. ..).

14-الجدية والحرص والانضباطية والايجابية في تنفيذ الأوامر.

15-استحضار أجر العمل عند الله تعالى.

16-الدعاء وخاصة أثناء الأزمات، واختيار أوقات الإجابة.

17-الأخذ بالعزائم والابتعاد عن الرخص.

18-الدعاء للذين سقطوا بالهداية والعودة، ومن ثم الاتصال بهم.

19-ظهور قادة جدد في الأزمات بتسجيلهم مواقف بطولية مشرفة (وقتل داود جالوت).

20-الاعتماد على الله تعالى في تحقيق النصر بعد استكمال الوسائل الدنيوية وتنقية الإيمان من الشوائب.

21-عدم تضخيم عدد وعدة الطرف المقابل (كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله).

22-الثقة بالقيادة في كل ما تقول وتعمل وتوجه لأنها أكثر علماً وخبرة.

23-الأخذ من شهوات الدنيا بقدر الحاجة (إلّا من اغترف غرفة بيده)وعدم الإسراف والتبذير في ذلك.

24-النصر مع الصبر، كافأ اللـه تعالى طالوت وجنوده بالنصر على العدو، لصبرهم وثباتهم، وان النصر آتٍ مهما طال الزمن واعتلى الظلم، وهو لا يأتي بمجرد الكلام والحديث عنه، بل باتخاذ الأسباب.

25-عدم الالتفات إلى ما يقوله المفسدون، وخاصة إذا كان من قبيل اللغو في الكلام، وإذا كان هناك رد فبالحسنى والموعظة الحسنة التي بها تفتح القلوب.

26-قلة الكلام إلا في مواطن الحق أو الدعوة إلى الخير.

27-التكاتف حول القيادة والتي ترى فيها، بأنها هي القادرة على تحقيق مصالح الجماهير.

28-معرفة أسباب السقوط، والحذر منها.

29-تنوع أساليب الاختبار لتمحيص الصف المؤمن.

30-انكشاف أصحاب النيات الفاسدة وخاصة إذا طال الطريق.

31-نجاح القيادة في إدارة الأزمة والمواجهة.

32-حرص القيادة على تحقيق آمال الجماهير.

33-دراسة السنن الإلهية في الكون.

34-معرفة ودراسة قانون التدافع بين الحق والباطل

jHlghj td rwm 'hg,j ,[hg,j

مواضيع جديدة لم يتم الرد عليها.. نتشرف بمشاركتك لنا فيها

إعلان إداري

اخواني زوار مجالس البيضان يمنع التسجيل بالأسماء المستعاره والتسجيل يكون بالإسم الثلاثي الصريح فقط وغير ذلك سيتم حذف العضويه

البيضاني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19th Jul 2007, 01:27   #2
متعب البيضاني
مشرف القسم الإسلامي والعام
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الدولة: الرياض
المشاركات: 1,586
معدل تقييم المستوى: 54
متعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond reputeمتعب البيضاني has a reputation beyond repute
افتراضي

احسن الله اليك يالغالي

مواضيع جديدة لم يتم الرد عليها.. نتشرف بمشاركتك لنا فيها

متعب البيضاني غير متصل   رد مع اقتباس
 

 

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملات فواتح سورة الكهف للشيخ صالح يوسف بن مطلق بن عشيوي ..:: المجلس الإسلامي ::.. 2 7th Feb 2011 03:14
تأملات إيمانية فى سورة الشمس البيضاني ..:: المجلس الإسلامي ::.. 1 18th May 2006 03:39
تأملات فى سورة المرسلات البيضاني ..:: المجلس الإسلامي ::.. 1 3rd May 2006 06:31
تأملات فى سورة الطارق البيضاني ..:: المجلس الإسلامي ::.. 0 28th Mar 2006 06:52


الساعة الآن 04:00.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

albeedhan@hotmail.com

System exit pages by mr.AmRaLaA
جميع الحقوق محفوظه لمجالس البيضان من حرب

Security team

حماية مواقع

 

مجالس البيضان العامة| ..:: المجلس الترحيبي ::..| ..:: المجلس الإسلامي ::..| ..:: مجالس فضل بن ثواري ::..| ..:: مجلس أنساب وديار البيضان ::..| ..:: مجلس قصص البيضان ::..| ..:: مجلس شعراء البيضان ::..| ..:: مجلس أعلام البيضان ::..| ..:: مجالس البيضان الأدبية ::..| ..:: مجلس النبط ::..| ..:: مجلس الفصيح ::..| ..:: مجلس المنقول ::..| ..:: مجالس البيضان المعلوماتية ::..| ..:: مجلس الحاسب ::..| ..:: المجلس العام ::..| ..:: وثائق البيضان ::..| ..:: مجلس مناسبات البيضان ::..| ..:: مجلس أخبار البيضان ::..| ..:: المحذوفات ::..| ..:: مجلس شعر المحاورة ::..| ..:: قسم الصوتيات الإسلامية ::..| ..:: مجلس التراثيات ::..| ..:: منتدى المحذوف والمكرر ::..| ..:: قبيلة حرب ::..| ..:: مجلس الكتب والبحوث والمقالات ::..| ..:: مجلس اللقاءات و التقارير ::..| ..:: حوارات القبيلة ::..| الألغاز الشعريه | ..:: قسم مشاركات الزوار ::..| ..:: مجلس المواليد والوفيات - التهاني و التعازي ::..| ..:: مجلس الواحة الرمضانية ::..| مجلس مشاريع البيضان| مجلس بنت القبيله| مجلس بناتناااا| عالم المطبخ| الازياء والمكياج| الغرائب والعجائب| المجلس الترفيهي|
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 13 19 20 23 24 28 29 31 33 35 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52