يشارك وزير العدل الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى في مناقشة رسالة الدكتوراة المقدمة من الشيخ القاضي فيصل بن سعد العصيمي رئيس الدائرة الإدارية الثالثة عشرة بالمحكمة الإدارية بجدة، والدارس
يشارك وزير العدل الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى في مناقشة رسالة الدكتوراة المقدمة من الشيخ القاضي فيصل بن سعد العصيمي رئيس الدائرة الإدارية الثالثة عشرة بالمحكمة الإدارية بجدة، والدارس بقسم الفقه بكلية الشريعة بالجامعة الإسلامية، وذلك في تمام الساعة العاشرة من صباح غد الثلاثاء 18/11/1431ه بقاعة المحاضرات الكبرى بالجامعة.
وستتكون لجنة المناقشة من وزير العدل الدكتور محمد العيسى مناقشًا، والدكتور عبدالكريم بن صنيتان البيضاني مناقشًا، والدكتور عبدالله الشريف مشرفًا ومقرّرًا.
وفق الله فضيلة الشيخ فيصل العصيمي ومناقشيه الشيخ الدكتور محمد العيسي والشيخ الدكتور عبدالكريم البيضاني والمشرف الدكتور عبدالله الشريف .....وكلنا شرف بوجود فضيلة الشيخ الدكتور عبدالكريم مناقشاً .... اسأل الله ان يوفقه ويطيل بعمره لخدمة العلم والعلماء وتقبل تحياتي اخوي متعب
الدكتور عبدالكريم قامة شامخة في العلم و وجود معالي الوزير مناقشا جنبا إلى جنب مع الدكتور دليل على ما في هذا البلد من تقدير للعلم والعلماء .. وهذا شيء يثلج القلب ويسعد الجميع . ونسأل لله للشيخ فيصل العصيمي التوفيق والسداد و للمناقشين و المقرر التوفيق والسداد ..
والشكر لك أبا محمد على نشر هذا الخبر المفرح.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ووفقكم لكل مافيه الخير
باسمي وباسم اخي نشكركل من رد على الخبر او اتصل على الشيخ او علي
وهذا غير مستغرب من ابناء العمومه وفقهم الله
ونسال الله ان يديم السعاده والمناسبات السعيده على الجميع وان يرفع قدركم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدكتور عبدالكريم علم من أعلام هذا الوطن, لايراه إلا أهل العلم والعلماء.
وفقه الله لما يحب ويرضاه
شكرالك اخي بدر وجزاك الله خير
وماذكرت هو ماشاهدناه ولله الحمد والمنه فى القاعه الكبرى بالجامعه الاسلامية
حيث اكتظت بالعلماء وطلاب العلم وفقهم الله لكل خير0
والعلماء ذكرهم الله فى قوله سبحانه
( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات )
قيل في تفسيرها : يرفع الله المؤمن العالم على المؤمن غير العالم . ورفعة الدرجات تدل على الفضل , إذ المراد به كثرة الثواب , وبها ترتفع الدرجات , ورفعتها تشمل المعنوية في الدنيا بعلو المنزلة وحسن الصيت , والحسية في الآخرة بعلو المنزلة في الجنة . وفي صحيح مسلم عن نافع بن عبد الحارث الخزاعي - وكان عامل عمر على مكة - أنه لقيه بعسفان فقال له : من استخلفت ؟ فقال : استخلفت ابن أبزى مولى لنا . فقال عمر : استخلفت مولى ؟ قال : إنه قارئ لكتاب الله , عالم بالفرائض . فقال عمر : أما إن نبيكم قد قال " إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين " . وعن زيد بن أسلم في قوله تعالى ( نرفع درجات من نشاء ) قال بالعلم .