المعلقات العشر
تركت صدى يرتد إلينا حتى وقتنا الحاضر
برزت فيها خصائص الشعر الجاهلي بوضوح ، حتّى عدّت أفضل ما بلغنا عن الجاهليّين من آثار أدبية , سميت بالقصائد المذهبات والمعلقات والقصائد الطوال وكتبت بماء الذهب وعلقت على جدران الكعبة ويختلف الباحثون وتتعد آراؤهم في سبب تسميتها بالمعلقات إلا أن أكثرهم يرجع السبب في ذلك إلى تعليقها في ركن من أركان الكعبة المقدسة عند العرب في القديم والحديث، وخبر التعليق هذا قد ورد في عدد من المصادر القديمة والحديثة، على السواء فقد جاء على لسان ابن الكلبي المؤرخ المتوفي سنة 204ه وقيل سنة 206ه أن "أول شعر علق في الجاهلية، كان شعر امرئ القيس، عاق على ركن من أركان الكعبة أيام الموسم حتى نظر إليه ثم أحدر، فعلقت الشعراء ذلك بعده، وكان ذلك فخراً للعرب في الجاهلية، وعدواً من علق شعره سبعة رجال، إلا أن عبدالملك، طرح شعر أربعة منهم وأثبت مكانهم أربعة:
معلقة زهير بن أبي سلمى
معلقة امرئ القيس
معلقة النابغة الذبياني
معلقة عنترة بن شداد
معلقة طرفة بن العبد
معلقة لبيد بن ربيعة العامري
معلقة الأعشى
معلقة عمرو بن كلثوم
معلقة الحارث بن حلزة
معلقة عُبَيد بن الأبرص
وهناك رائي للأعضاء وهو سرد كل معلقة في موضوع مستقل مع نبذه بسيطة لصاحب المعلقة وهذا طلب واقتراح وليس إلزام وامرا
ولكم تحياتي
hglugrhj hguav
مواضيع جديدة لم يتم الرد عليها.. نتشرف بمشاركتك لنا فيها
إعلان إداري |
|
|
|